الفنان شوقي شامخ كان ينوي اعتزال الفن ومحاولات أقنعتة بالاستمرار
في صيحة قوية وأرادة مليئة بالإصرار على اعتزال الفن، يقرر الفنان شوقي شامخ ترك العمل الفني واعتزالة، لكن هناك من يريدة بالإستمرار في العمل الفني وعد تركة لا سيما إنة قارئ يحب المتابعة والثقافة، اسمى دائماً موجود على الواجهة الأولى للأعمال الدرامية، فتجدة في أرابيسك، ليالي الحلمية، اسمة دائماً متألقاً في العناوين الأولى.
قالت إبنة الفنان شوقي شامخ ” أن والدها في أخر حياتة دخل الغيبوبة يوم كامل كانت نتيجة الجلطة القلبية يوم تصوير مسلسل المصراوية، حينها كان تعبان جداً جداً ويومها اتحرق القش مما زادت مضاعفات الجلطة عند بابا ” وقالت كان من الفنانين المقربين من والدي هم ” الفنان صلاح السعدنى، والفنان عهدى صادق، والمخرج جمال عبد الحميد، والفنان صبرى عبد المنعم، والكاتب الكبير أسامة أنور عكاشة.”
كان سرد قصة حياة الفنان شوقي شامخ على لسان ابنتة مؤلم للغاية، منذ بدايتة في مسيرة الفن حتى مماتة، فكان له نصيب في الشهرة في كثير من الأعمال الفنية والكثير من المجالات، سافر للجزائر وعمل فيها مدرس مسرحي، وكان تعرفة على عكاشة هناك فتعاون معة وساعدة في ذلك وأقنعة بالإستمرار بالعمل الفني.
وقالت ابنتة أن والدي كان حنوناً لطيفاص في التعامل وقصت قصص كثيرة عن والدها فكان محبوباً بين الناس وكريم لا يعرف البخل رغم أن الحال ميسوراً، يحب الجميع ويحبة الجميع لا يضجر منة أحد على الإطلاق في التعامل معة.
ويذكر أن الفنان شوقي شامخ كان يعشق مذيعة النشرة الفرنسية ومقدمة برنامج عالم الطب وعلماء 2000 فتزوج منها عن حب وزوجتة تحتفظ برسائل الحب التي كان يرسلها لها حتى بعد وفاتة، أنجب شوقي سيرين وأحمد فقط.