سطو بنك

رجل يسرق أحد البنوك بعد يوم من إطلاق سراحه

 قام رجل من مدينة نيويورك بسرقة أحد البنوك بعد يوم من إطلاق سراحه بعد إلقاء القبض عليه في قضية سرقة أخرى.

وقالت مصادر في الشرطة لـ “فوكس نيوز” إن رجلاً يدعى تشي نجو ،والبالغ من العمر 52 عاماً ، ألقي القبض عليه بتهمة السطو على فرع بنك تشيس بعد يوم من إطلاق سراحه المشروط على صلة بقضية سرقة أخرى.

وقالت المصادر إن نجو سرق أحد فروع البنك في الساعة العاشرة والنصف صباحا ، وألقت الشرطة القبض على المشتبه به بعد فترة وجيزة من السرقة ووجهت إليه تهمة السطو من الدرجة الثالثة وحيازة أسلحة وأدوات ممنوعة لارتكاب السرقة.

وافق القاضي هيرب موسى بمكتب المدعي العام في مانهاتن يوم الأربعاء على طلب المدعي العام بالإفراج عن نجو ووضعه تحت المراقبة ، حاول نغو سرقة فرع بنك آخر في الجادة الخامسة بالقرب من شارع وست 44 ، مدعيا أنه سرق 100 دولار فقط.

المصدر / وكالات

سيارات آوروس الروسية

 إنشاء مصنع لسيارات آوروس الروسية 

دشن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ، عبر جسر تلفزيوني ، اليوم الاثنين ، جمهورية تتارستان الروسية ، سلسلة إنتاج سيارات روسية فاخرة من ماركة “أوروس سينات”.

وسيتم تسليم أولى سيارات “أوروس سينات” في يونيو 2021 ، ويبدأ سعر السيارة من 18 مليون روبل (حوالي 245 ألف دولار)، في العام المقبل 2022 ، سيتم إطلاق إنتاج سيارة الدفع الرباعي من هذه العلامة التجارية “Urus Commandant”.

وفي حفل وضع حجر الأساس ، تم الإعلان عن الخطط المستقبلية لإنتاج سيارات “أوروس” ، فيما تم إطلاق تصميم نسخة محدثة جديدة من “أوروس سينات” ، والتي من المفترض أن تكون جاهزة في عام 2024.

سيارة “Urus Senat” تباع الآن في موسكو فقط ، لكن هناك خطط لفتح مراكز بيع في مدن سوتشي وكازان وإيكاترينبرج ، وهناك أيضًا خطط لإطلاق مبيعات في الصين وأوروبا الغربية.

وتعد سيارة “أوروس” واحدة من أولى الخطوات في مشروع “كورتيج” (الموكب) لتصميم وإنتاج عائلة من السيارات الفاخرة تضم “ليموزين” و “سيدان” و “ميني فان” للمرتفعات. المسؤولين في روسيا ، بقيادة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ، وسيتم بيعها في الأسواق الروسية والدولية تحت العلامة التجارية “أوروس”.

تم إطلاق مشروع “Cortige” نيابة عن الرئيس بوتين في عام 2012 ، حيث تم تكليف المؤسسات الصناعية ، التي يرأسها المعهد الروسي لأبحاث السيارات والمحركات ، بتأمين السيارات اللازمة لخدمة الحكومة. الحكومة والكرملين ، لتحل محلها مع نظرائهم الأجانب. ، ثم تسويقها في دول حول العالم.

المصدر / وكالات